نائب مقاطعة مال ولد أحمد أعلى...يقدم كلمة شكر وتقدير على الثقة المتجددة
بعد إعلان اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات للنتائج الرسمية لإنتخابات ١٣ مايو الجاري، بانتخابي نائبا عن مقاطعة مال في البرلمان الموريتاني صحبة زميلي النائب زينى ولد أحمد الهادي ، يشرفني أن أتقدم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان الى مقام صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ #الغزواني على الثقة التي منحنا، والى قيادة حزبنا حزب #الإنصاف على اختياري مرشحا للنيابيات عن مقاطعة مال الفتية.
كما أتوجه إلى أهلنا وأنصارنا في مقاطعة مال بخالص مشاعر المحبة والإعتزاز، لقد مكنتنا محبتكم وثقتكم واخلاصكم التى عبرتم عنها بأصواتهم من دخول قبة البرمان ،والتي هي وسام لا يدانيه وسام، وتكريم لا يرقى اليه تكريم جادت به ضمائركم النـّيرة وأناملكم الكريمة.
لقد كان يوم الإنتخابات يوماً تاريخياً في مسيرة أمتنا الحبيبة عامة وفي مقاطعتنا الفتية خاصة، حيث عبرتم - أيها الأهل الكرام بخروجكم للتصويت في بلديات المقاطعة الخمس رغم حرارة الطقس وبعد المسافات و بإقبال منقطع النظير - عن صدق التزامكم بنهج #الإنصاف الذى أرسى دعائمه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ #الغزواني.
إن هذه الوثبة الجماعية الشريفة تمثل رسالة واضحة و دعوة صادقة لنا كمنتخبين الى ضرورة الإلتفات أكثر من أي وقت مضى الى الطموحات المشروعة لكل مواطنينا مهما كانت اتجاهاتهم واينما كانوا فى كل ما من شأنه تحسين الأوضاع المعيشية والإقتصادية والاجتماعية ، فضلا عن تحمل المسؤولية كاملة في الذود عن الوحدة الوطنية و الحفاظ على اللحمة الإجتماعية والمكتسبات الوطنية و الدفاع عنها و تحصينها.
في هذا المقام أقدم بالغ شكري وتقديري لمنسقية حملة حزبنا و لزعماء الكتل والمبادرات السياسية و الأطر والوجهاء و الزملاء المنتخبون لما بذلوا من جهد و إصرار في سبيل إنجاح مسارنا المشترك و الى كل ناخب وناخبة جاءوا للادلاء باصواتهم مهما كانت اتجاهاتهم، كما اقدم بالغ شكري وعظيم إمتناني لكل الاخوة والاخوات من الشباب والنساء الذين وقفوا معنا وقفة الصادقين المخلصين وتحملوا التعب والسهر وواصلوا الليل بالنهار الى أن تكللت جهود الجميع بتحقيق النجاح الباهر وبفارق مريح من اصوات الانصافيين الحقيقيين كما كررنا طيلة الحملة الانتخابية ؛ والشكر موصول الى السلطات الإدارية والأمنية الذين قاموا بواجباتهم بكل براعة وقدرة.
أسأل الله تعالى أن يوفقنا لما يحب ويرضى، ولما فيه خير البلاد والعباد وأن نكون عند حُسن ظن الجميع ونعاهدكم على أن نكون على قدر المسؤولية وأن نعمل ما في وسعنا من أجل رفع صوت مقاطعتنا الفتية عاليا و على أن تبقى موريتانيا بقيادة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ #الغزواني واحة أمن ورخاء ونماء في المنطقة والعالم .
وانتهز هذه الفرصة لأقدم تهنئة خاصة لسكان مقاطعة مال على ما أظهرت نتائج الإنتخابات من "فك الإرتباط " بكل حملة السياسيات الرجعية الأنانية الذين حاولوا التفرقة بين المجموعات الاجتماعية و استغلال بعض الضعفاء وذوى الحاجة وعملوا جاهدين وبدون توقف حتى انتهاء يوم الاقتراع في محاولة لفرض كلما ما هو مناف لخيارات حزب الإنصاف ، سامحهم الله.
وأخيرا أعاهد الله وأعاهد الجميع على الإلتزام بالعمل الدؤوب الصادق لخدمة برنامج فخامة رئيس الجمهورية و طرح آمال وآلام كل ساكنة المقاطعة بدون تمييز ولا استثناء تحت قبة البرلمان وفي كل المحافل ،ومراكز القرار والله على ما أقول شهيد.
كما أتوجه إلى أهلنا وأنصارنا في مقاطعة مال بخالص مشاعر المحبة والإعتزاز، لقد مكنتنا محبتكم وثقتكم واخلاصكم التى عبرتم عنها بأصواتهم من دخول قبة البرمان ،والتي هي وسام لا يدانيه وسام، وتكريم لا يرقى اليه تكريم جادت به ضمائركم النـّيرة وأناملكم الكريمة.
لقد كان يوم الإنتخابات يوماً تاريخياً في مسيرة أمتنا الحبيبة عامة وفي مقاطعتنا الفتية خاصة، حيث عبرتم - أيها الأهل الكرام بخروجكم للتصويت في بلديات المقاطعة الخمس رغم حرارة الطقس وبعد المسافات و بإقبال منقطع النظير - عن صدق التزامكم بنهج #الإنصاف الذى أرسى دعائمه فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ #الغزواني.
إن هذه الوثبة الجماعية الشريفة تمثل رسالة واضحة و دعوة صادقة لنا كمنتخبين الى ضرورة الإلتفات أكثر من أي وقت مضى الى الطموحات المشروعة لكل مواطنينا مهما كانت اتجاهاتهم واينما كانوا فى كل ما من شأنه تحسين الأوضاع المعيشية والإقتصادية والاجتماعية ، فضلا عن تحمل المسؤولية كاملة في الذود عن الوحدة الوطنية و الحفاظ على اللحمة الإجتماعية والمكتسبات الوطنية و الدفاع عنها و تحصينها.
في هذا المقام أقدم بالغ شكري وتقديري لمنسقية حملة حزبنا و لزعماء الكتل والمبادرات السياسية و الأطر والوجهاء و الزملاء المنتخبون لما بذلوا من جهد و إصرار في سبيل إنجاح مسارنا المشترك و الى كل ناخب وناخبة جاءوا للادلاء باصواتهم مهما كانت اتجاهاتهم، كما اقدم بالغ شكري وعظيم إمتناني لكل الاخوة والاخوات من الشباب والنساء الذين وقفوا معنا وقفة الصادقين المخلصين وتحملوا التعب والسهر وواصلوا الليل بالنهار الى أن تكللت جهود الجميع بتحقيق النجاح الباهر وبفارق مريح من اصوات الانصافيين الحقيقيين كما كررنا طيلة الحملة الانتخابية ؛ والشكر موصول الى السلطات الإدارية والأمنية الذين قاموا بواجباتهم بكل براعة وقدرة.
أسأل الله تعالى أن يوفقنا لما يحب ويرضى، ولما فيه خير البلاد والعباد وأن نكون عند حُسن ظن الجميع ونعاهدكم على أن نكون على قدر المسؤولية وأن نعمل ما في وسعنا من أجل رفع صوت مقاطعتنا الفتية عاليا و على أن تبقى موريتانيا بقيادة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ #الغزواني واحة أمن ورخاء ونماء في المنطقة والعالم .
وانتهز هذه الفرصة لأقدم تهنئة خاصة لسكان مقاطعة مال على ما أظهرت نتائج الإنتخابات من "فك الإرتباط " بكل حملة السياسيات الرجعية الأنانية الذين حاولوا التفرقة بين المجموعات الاجتماعية و استغلال بعض الضعفاء وذوى الحاجة وعملوا جاهدين وبدون توقف حتى انتهاء يوم الاقتراع في محاولة لفرض كلما ما هو مناف لخيارات حزب الإنصاف ، سامحهم الله.
وأخيرا أعاهد الله وأعاهد الجميع على الإلتزام بالعمل الدؤوب الصادق لخدمة برنامج فخامة رئيس الجمهورية و طرح آمال وآلام كل ساكنة المقاطعة بدون تمييز ولا استثناء تحت قبة البرلمان وفي كل المحافل ،ومراكز القرار والله على ما أقول شهيد.
