سلطات غينيا كوناكري تبقي على 4 موريتانيين رهن الاعتقال
أبقت السلطات الأمنية في غينيا كوناكري على أربعة مواطنين موريتانيين رهن الاعتقال منذ نحو أسبوعين، فيما أخلت سبيل 12 موريتانيا آخرين خلال الأيام الماضية.
وقال مصدر في الجالية الموريتانية في غينيا كوناكري إن السلطات الأمنية في غينيا كوناكري أكدت لهم أنها أبقت على المواطنين الأربعة رهن الاعتقال بناء على طلب من السلطات الموريتانية.
ووفقا لوكالة الأخبار فإن عدم إطلاق سراح المواطنين الأربعة إلى الآن، أو ترحيلهم إلى موريتانيا إن كان توقيفهم تم فعلا بناء على طلب من السلطات الأمنية الموريتانية.
وأكد المصدر نفسه أن الجالية الموريتانية تولت كل الأمور المتعلقة بالمواطنين الموقوفين، سواء أثناء توقيفهم، أو بعد إطلاق سراح 12 منهم، حيث وفرت باصا نقلهم إلى ساح العاج، كما تولت القيام بشؤون من بقي منهم رهن الاعتقال إلى اليوم، مردفا أن بعضهم بعض يعاني من أوضاع صحية صعبة.
وعبر المصدر عن استغرابه لدور حاسم في الملف للسفارة التي تتبع لها الجالية، أو للمكتب الذي أعلنت عنه وزارة الخارجية قبل فترة، ويفترض أن يعنى بهذا النوع من القضايا والتدخلات.
وكان السلطات الأمنية في غينيا كوناكري قد أوقفت 16 مواطنا موريتانيا إضافة لمواطنين من مالي وساحل العاج، وذلك على خلفية علاقتهم بشركة للتسويق الإلكتروني، وقد أخلت سبيلا لاحقا، وأبقت على أربعة موريتانيين.
وقال مصدر في الجالية الموريتانية في غينيا كوناكري إن السلطات الأمنية في غينيا كوناكري أكدت لهم أنها أبقت على المواطنين الأربعة رهن الاعتقال بناء على طلب من السلطات الموريتانية.
ووفقا لوكالة الأخبار فإن عدم إطلاق سراح المواطنين الأربعة إلى الآن، أو ترحيلهم إلى موريتانيا إن كان توقيفهم تم فعلا بناء على طلب من السلطات الأمنية الموريتانية.
وأكد المصدر نفسه أن الجالية الموريتانية تولت كل الأمور المتعلقة بالمواطنين الموقوفين، سواء أثناء توقيفهم، أو بعد إطلاق سراح 12 منهم، حيث وفرت باصا نقلهم إلى ساح العاج، كما تولت القيام بشؤون من بقي منهم رهن الاعتقال إلى اليوم، مردفا أن بعضهم بعض يعاني من أوضاع صحية صعبة.
وعبر المصدر عن استغرابه لدور حاسم في الملف للسفارة التي تتبع لها الجالية، أو للمكتب الذي أعلنت عنه وزارة الخارجية قبل فترة، ويفترض أن يعنى بهذا النوع من القضايا والتدخلات.
وكان السلطات الأمنية في غينيا كوناكري قد أوقفت 16 مواطنا موريتانيا إضافة لمواطنين من مالي وساحل العاج، وذلك على خلفية علاقتهم بشركة للتسويق الإلكتروني، وقد أخلت سبيلا لاحقا، وأبقت على أربعة موريتانيين.
