أخبار العالم

أعلنت القوة المشتركة لدول الساحل الخمس، عن "مقتل وأسر 25 إرهابيا، وتدمير 64 دراجة نارية، واسترجاع سيارتين" إضافة إلى "مصادرة أسلحة وذخائر مختلفة، وأزيد من 100 هاتف، ومستودع للوقود، وتدمير ورشة تصنيع للعبوات الناسفة".
 وأكدت قوة مجموعة الخمس في بيان صادر عنها، أنها حققت هذه النتائج خلال عملية مشتركة على مدى الأسبوعين الأولين لشهر نوفمبر الجاري، بم

بدأت بعثة تضم قادة عسكريين بعدد من الدول الأعضاء بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "الإيكواس"، زيارة لغينيا بيساو، تستمر 48 ساعة، ستلتقي خلالها رئيس البلاد جوزي ماريو فاز، والوزير الأول، ووزيري الدفاع والداخلية.
وتضم البعثة العسكرية، قادة جيوش كل من السنغال، ونيجيريا، والنيجر، والتوغو، وتسعى وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية، إلى إبلاغ الحكومة البيساوغينية

علقت السلطات في بوركينافاسو نشاطات حزب الجبهة الوطنية للتجديد، المعارض، لمدة 3 أشهر، وذلك على خلفية دعوة رئيسه أريستيد ويدراوغو لاستقالة رئيس البلاد روك مارك كريستيان كابوري، وحكومته.
واعتبر بيان صادر عن وزارة الإدارة الترابية، وموقع باسم وزيرها سيميون ساوادوغو، أن دعوة رئيس الحزب مخالفة للقانون المنظم للأحزاب السياسية في البلاد.
وأكد البيان أن على الأحزاب "ال

أكد تقرير صادر عن الأمم المتحدة الثلاثاء أن "1500 مدني قتلوا في مالي وبوركينافاسو" خلال العام 2019، إضافة إلى "أزيد من مليون نازح داخليا على مستوى حدود الدول الخمس، ضعفي العدد المسجل العام الماضي".
وأوضح التقرير الأممي أن "الوسائل تظل دائما محدودة في وجه الحاجيات المتنامية، المرتبطة بالوضعية الأمنية في الساحل".
وعبر الأمين العام للأمم

ترأس الرئيس النيجري محمدو إسوفو لأول مرة بداخل البلاد المجلس الوطني للأمن، بمنطقة "ديفا" شرق النيجر، والتي تواجه هجمات بوكوحرام منذ سنوات.
 وقال وزير الداخلية محمد بازوم في تصريح أدلى به للصحافة، إن الرئيس "أعطى تعليمات، من شأنها تغيير الوضعية بشكل جذري، من وجهة نظرنا".
 من جانب آخر قال الرئيس محمدو إسوفو، إنه أراد من خلال زيارته ل"ديفا"

حدد رئيس لجنة الانتخابات في غينيا كوناكري آمادو ساليف كيبي، يوم 16 فبراير 2020، كموعد جديد للانتخابات التشريعية في البلاد، بعد أن كان مقررا إجراؤها في 28 دجمبر 2019.
 ويعمل البرلمان الغيني الحالي منذ يناير 2014، وكان ينتظر أن تنظم انتخابات تشريعية جديدة نهاية 2018، أو بداية 2019، غير أن البلاد لم تتمكن من ذلك لأسباب سياسية وفنية.
 وقد مدد الرئيس ألفا كوندي في ينا

تجددت المظاهرات في العاصمة كوناكري، مظاهرات وصفت ب"الحاشدة" رفضا لولاية ثالثة للرئيس الحالي ألفا كوندي، شارك فيها عدد من قادة المعارضة، وناشطي المجتمع المدني.
وطالب المحتجون بالإفراج عن قادة بالجبهة الوطنية للدفاع عن الدستور، اعتقلوا خلال احتجاجات سابقة رافضة لتعديل الدستور من أجل بقاء كوندي في السلطة.
وقال القيادي المعارض سيلو دالين جالو إن ألفا كوندي &q

لقي 37 شخصا مصرعهم ، وأصيب 60 آخرون بجروح خلال وقوع قافلة تنقل موظفين تابعين لشركة "سيمافو" الكندية ببوركينافاسو، في كمين شرق البلاد.
وقال مصدر أمني تحدث لصحيفة "جون أفريك" أن "5 باصات نقل لسيمافو على متنها أشخاصا، تعرضت لهجوم وقع على بعد 40 كلم من بونغو بالولاية الشرقية" الأربعاء، مضيفا أن "سيارة عسكرية كانت تؤمن القافلة وقعت في

فارق جنديان ماليان الحياة، وأصيب 6 آخرون بجروح، إثر انفجار عبوة ناسفة لدى مرور آليتهم العسكرية، خلال دورية كانوا يقومون بها في منطقة "باندياغارا" وسط مالي.
وأوضح الجيش المالي في بيان صادر عنه الأحد، أن الجرحى إثر انفجار العبوة محلية الصنع، نقلوا إلى مستشفى بمدينة سفاري.
وكان 49 جنديا ماليا، قد لقوا مصرعهم في هجوم الجمعة على موقع عسكري بمنطقة "إنديليما

أكدت وزارة الدفاع في النيجر مساء ليل الاربعاء/الخميس، مقتل 12جنديا نيجريا، و إصابة ثمانية بجروح، في هجوم على قاعدة “بلابرين” العسكرية في جنوب غرب البلاد.
وجاء في بيان للوزارة تمت بثه في الإذاعة الرسمية أن”القاعدة العسكرية بلابرين في منطقة ديفا، تعرضت لهجوم من طرف عناصر مسلحة لم يتم تحديد هويتها، يحتمل أن تكون تنتمي الى جماعة بوكو حرام “.
و أضاف البيان أن “الحصيلة ال