توقيع اتفاقية بين اتحادية كرة القدم والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي
وقعت الاتحادية الموريتانية لكرة القدم، اليوم الجمعة في مقرها بنواكشوط، على اتفاقية تعاون مع الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي، يتم بموجبها إطلاق مشروع رياضي واجتماعي لصالح فئة الأطفال يحمل اسم "تبروز".
وتم التوقيع على الاتفاقية من طرف كل من رئيس الاتحادية أحمد ولد يحيى، وممثلة الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية في موريتانيا ريتا سانتوس، والسفير الإسباني في موريتانيا خوسيوس سانتوس اغوادو.
ويهدف هذا المشروع، من خلال ممارسة الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص، إلى الاندماج الاجتماعي لـ 96 طفلاً، من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 10 و 12 عاماً، ينحدر معظمهم من أوساط شعبية فقيرة في مقاطعتي نواذيبو وتوجنين، من الأطفال الذين لم تتح لهم الفرصة للولوج إلى التعليم العمومي، أو يعيشون في ظروف اجتماعية صعبة.
ويسعى المشروع من وراء ذلك، إلى تعزيز الاندماج الاجتماعي للأطفال وأسرهم من خلال احترام وضمان حقوقهم الأساسية في الحصول على التعليم والعلاج على قدم المساواة دون تمييز.
وسيوفر هذا المشروع 35 وظيفة عمل دائمة طوال فترة تنفيذه، ووظائف وأعمالاً أخرى غير مباشرة.
وتتولى الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي تمويل هذا المشروع بغلاف مالي قدره 962000 يورو، موزعة على 48 شهراً.
وتم التوقيع على الاتفاقية من طرف كل من رئيس الاتحادية أحمد ولد يحيى، وممثلة الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية في موريتانيا ريتا سانتوس، والسفير الإسباني في موريتانيا خوسيوس سانتوس اغوادو.
ويهدف هذا المشروع، من خلال ممارسة الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص، إلى الاندماج الاجتماعي لـ 96 طفلاً، من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 10 و 12 عاماً، ينحدر معظمهم من أوساط شعبية فقيرة في مقاطعتي نواذيبو وتوجنين، من الأطفال الذين لم تتح لهم الفرصة للولوج إلى التعليم العمومي، أو يعيشون في ظروف اجتماعية صعبة.
ويسعى المشروع من وراء ذلك، إلى تعزيز الاندماج الاجتماعي للأطفال وأسرهم من خلال احترام وضمان حقوقهم الأساسية في الحصول على التعليم والعلاج على قدم المساواة دون تمييز.
وسيوفر هذا المشروع 35 وظيفة عمل دائمة طوال فترة تنفيذه، ووظائف وأعمالاً أخرى غير مباشرة.
وتتولى الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي تمويل هذا المشروع بغلاف مالي قدره 962000 يورو، موزعة على 48 شهراً.
