رالي “أفريكا إيكو رايس” يدخل الأراضي الموريتانية
دخل اليوم الاثنين، رالي “أفريكا اكو رايس” الأراضي الموريتانية من الكلم 55 شمال مدينة نواذيبو قادما من مدينة الداخلة المغربية حيث قضى المتسابقون الليلة السابقة.
ومن المقرر أن يمر الرالي، بأربع ولايات موريتانية، هي انواذيبو، وآدرار، وتكانت، واترارزة، خلال ستة أيام، قبل أن يغادر نحو الأراضي السنغالية.
ويشارك في هذا النسخة الثانية عشر، من الرالي أزيد من 586 متسابقا، موزعين على 34 جنسية وأزيد من 306 سيارة، و 70 دراجة نارية وأربع مروحيات وطائرة .
ونقلت الوكالة الموريتانية للأنباء عن منظم الرالي توني شليسر تثمينه لمستوى الاستقبال الحار عند المعبر الحدودي من طرف أفراد الدرك والشرطة والجمارك الذين سهلوا كل إجراءات العبور للمتسابقين، مقدما في نفس الوقت كامل الشكر والتقدير للسلطات الموريتانية على كامل الشكر والتقدير.
ووصف توني شليسر موريتانيا بأنها دولة جاذبة بمناظرها الخلابة المختلفة وطقسها الجميل، مذكرا بأن هذه هي الدورة 12 على التوالي التي يتم تنظيمها وتمر عبر الأراضي الموريتانية، مؤكدا أن مرحلة موريتانيا من أهم المراحل حيث الكثبان الرملية والمسالك الوعرة .
وتجرى النسخة الثانية عشر من هذه التظاهرة الرياضية في القارة الإفريقية، وتمتد لمسافة تزيد عن 6500 كيلومتر، حيث تم تغيير مسار السباق بنسبة 70 في المئة مقارنة مع الدورة السابقة.
ومن المقرر أن يمر الرالي، بأربع ولايات موريتانية، هي انواذيبو، وآدرار، وتكانت، واترارزة، خلال ستة أيام، قبل أن يغادر نحو الأراضي السنغالية.
ويشارك في هذا النسخة الثانية عشر، من الرالي أزيد من 586 متسابقا، موزعين على 34 جنسية وأزيد من 306 سيارة، و 70 دراجة نارية وأربع مروحيات وطائرة .
ونقلت الوكالة الموريتانية للأنباء عن منظم الرالي توني شليسر تثمينه لمستوى الاستقبال الحار عند المعبر الحدودي من طرف أفراد الدرك والشرطة والجمارك الذين سهلوا كل إجراءات العبور للمتسابقين، مقدما في نفس الوقت كامل الشكر والتقدير للسلطات الموريتانية على كامل الشكر والتقدير.
ووصف توني شليسر موريتانيا بأنها دولة جاذبة بمناظرها الخلابة المختلفة وطقسها الجميل، مذكرا بأن هذه هي الدورة 12 على التوالي التي يتم تنظيمها وتمر عبر الأراضي الموريتانية، مؤكدا أن مرحلة موريتانيا من أهم المراحل حيث الكثبان الرملية والمسالك الوعرة .
وتجرى النسخة الثانية عشر من هذه التظاهرة الرياضية في القارة الإفريقية، وتمتد لمسافة تزيد عن 6500 كيلومتر، حيث تم تغيير مسار السباق بنسبة 70 في المئة مقارنة مع الدورة السابقة.
